هام المعلمين والإداريين والعاملين حسب عمله داخل المدرسة.
( المعلم )
المادة العشرون :
المعلم صاحب مهمة نبيلة ، ومؤتمن على الطالب وهو المسؤول الأول عن تربيته تربيه صالحه تحقق
غاية سياسة التعليم في المملكة وأهدافها .وتشمل مسؤوليات المعلم وواجباته الجوانب الآتية :
1- الالتزام بأحكام الإسلام والتقيد بالأنظمة والتعليمات وقواعد السلوك والآداب واجتناب كل
ما هو مخل بشرف المهنة .
2- احترام الطالب ومعاملته معاملة تربوية تحقق له الأمن والطمأنينة وتنمي شخصيته ،
وتشعره بقيمته وترعى مواهبه ، وتغرس في نفسه حب المعرفة ، وتكسبه السلوك الحميد والمودة
للآخرين وتؤصل فيه الاستقامة والثقة بالنفس .
3- تدريس النصاب المقرر من الحصص كاملاً ، والقيام بكل ما يتطلبه تحقيق أهداف المواد
التي يدرسها من إعداد وتحضير وطرائق تدريس وأساليب تقويم واختبارات وتصحيح ونشاط داخل
الفصل وخارجه ، وذلك حسبما تقتضيه أصول المهنة وطبيعة المادة ووفقاً للأنظمة والتوجيهات الواردة
من جهات الاختصاص .
4- المشاركة في الإشراف اليومي على الطلاب وشغل حصص الانتظار والقيام بعمل المعلم
الغائب وسد العجز الطارئ في عدد معلمي المدرسة وفق توجيه إدارة المدرسة .
5- ريادة الفصل الذي يسنده إليه مدير المدرسة ، والقيام بالدور التربوي والإرشادي الشامل
لطلاب ذلك الفصل ، ورعايتهم سلوكياً واجتماعياً ، ومتابعة تحصيلهم وتنمية مواطن الإبداع والتفوق
لديهم ، وبحث حالات الضعف والتقصير وعلاجها ، وذلك بالتعاون مع معلميهم وأولياء أمورهم ، ومع
إدارة المدرسة والمرشد الطلابي إذا لزم الأمر .
6- دراسة المناهج والخطط الدراسية والكتب المقررة وتقويمها ، واقتراح ما يراه مناسبا
لتطويرها من واقع تطبيقها .
7- تنفيذ ما يسنده إليه مدير المدرسة من برامج النشاط والالتزام بما يخصص لهذه البرامج
من ساعات .
8- التقيد بمواعيد الحضور والانصراف وبداية الحصص ونهايتها واستثمار وقته في المدرسة
داخل الفصل وخارجه لمصلحة الطالب ، والبقاء في المدرسة في أثناء حصص الفراغ ، واستثمارها في
تصحيح الواجبات وتقويمها ، وإعداد الوسائل التعليمية ، والاستفادة من مركز مصادر التعلم بالمدرسة
، والإعداد للأنشطة .
9- حضور الاجتماعات والمجالس التي ينظمها مدير المدرسة للمعلمين خارج أوقات الدراسة
والقيام بما يكلف به من أعمال ذات علاقة بهذه الاجتماعات والمجالس ، وهذا واجب ملزم على كل
معلم .
10- التعاون مع إدارة المدرسة وسائر المعلمين والعاملين بالمدرسة في كل ما من شأنه
تحقيق انتظام الدراسة وجدية العمل وتحقيق البيئة اللائقة بالمدرسة .
11- السعي لتنمية ذاته علمياً ومهنياً ، وتطوير طرائقه في التدريس ، واستخدام التقنية الحديثة
، والمشاركة في الاجتماعات واللجان ، وبرامج النشاط ، والدورات التربوية التجديدية وورش العمل
التي تنظمها إدارة التعليم أو المشرف التربوي المختص وفق التنظيم والوقت المحددين لذلك .
12- التعاون مع المشرفين التربويين والتعامل الإيجابي مع ما يوصون به وما يقدمونه من
تجارب وخبرات .
13- القيام بما يسنده إليه مدير المدرسة من أعمال أخرى مما تقتضيه طبيعة العمل التعليمي .
التوقيع
اللهم إني أسألك في صلاتي ودعائي ، بركة تطهر بها قلبي، وتكشف بها كربي ، وتغفر بها ذنبي ، وتصلح بها أمري وتغني بها فقري وتذهب بها شري , وتكشف بها همي وغمي ، وتشفي بها سقمي, وتجلو بها حزني ، وتجمع بها شملي ، وتبيض بها وجهي.
اللهم آمين .
*******************************
( واجبات الطالب )
المادة الثالثة عشرة :
يلتزم الطالب بجميع الأنظمة التي تحكم عمل المدرسة ، وعليه التقيد بما تصدره إدارة المدرسة من تعليمات وتوجيهات ويدخل في واجباته ما يأتي :
1- الالتزام بالحضور إلى المدرسة والانصراف منها في المواعيد المقررة ولا يجوز له الخروج من المدرسة أو البقاء خارج الفصل إلا بإذن من المدير أو الوكيل .
2- المشاركة في تنظيم مدرسته والإسهام في نشاطها وبرامجها ومناسباتها وفق ما يعد لذلك من برامج .
3- احترام جميع منسوبي مدرسته من إداريين ومعلمين ومرشدين وطلاباً و مستخدمين .
4- الالتزام بالصدق والأمانة وأدب الحديث وحسن الخلق .
5- الاعتماد على نفسه في حل واجباته وأداء اختباراته وفي تنفيذ ما يكلف به من نشاط .
6- التعاون مع المعلم والمرشد الطلابي على تذليل ما يواجهه في دراسته من صعوبات .
7- المحافظة على نظافة المدرسة والحرص على سلامة منشآتها ومرافقها و تجهيزاتها والإسهام في إظهارها بالمظهر اللائق في حدود قدرته .
8- العناية بنظافة جسمه وملبسه ومأكله ومشربه ، والمحافظة على أدواته ودفاتره وكتبه وعدم إهمالها أو رميها بعد الفراغ منها ، وعليه اتباع تعليمات المدرسة بهذا
الخصوص .
9- الحضور إلى المدرسة باللباس العربي السعودي المألوف ما لم يطلب منه الحضور بملابس رياضية ، وعلى الطالب اجتناب ما ينافي الرجولة والخلق النبيل من المظهر والملبس .
( مدير المدرسة )
المادة الخامسة عشرة :
مدير المدرسة هو المسؤول الأول في مدرسته وهو المشرف على جميع شؤونها التربوية والتعليمية و الإدارية والاجتماعية وهو القدوة الحسنة لزملائه أداء وسلوكاً ، ويدخل في مسؤولياته ما يلي :
1- الإحاطة الكاملة بأهداف المرحلة وتفهمها والتعرف على خصائص طلابها وفقاً لما جاء في سياسة المملكة .
2- تهئية البيئة التربوية الصالحة لبناء شخصية الطالب ونموه من جميع الجوانب واكتساب الخصال الحميدة .
3- متابعة الإشراف على مرافق المدرسة وتجهيزاتها وتنظيمها وتهيئتها للاستخدام مثل ( المصلى ، والمعامل والمختبرات ، ومركز مصادر التعلم ، والمقصف المدرسي ، والمقصف المدرسي و قاعات النشاط ، والأفنية والملاعب ، وأجهزة التكييف و تبريد المياه و غيرها ) ، وتنظيم الفصول وتوزيع الطلاب عليها .
4- اتخاذ الترتيبات اللازمة لبدء الدراسة في الموعد المحدد وإعداد خطط العمل في المدرسة وتنظيم الجداول ، وتوزيع الأعمال وبرامج النشاط على منسوبي المدرسة وتشكيل المجالس واللجان في المدرسة ومتابعة قيامها بمهامها وفق التعليمات وحسب ماتقتضية حاجة المدرسة .
5- الإشراف على المعلمين وزيارتهم في الفصول والاطلاع على أعمالهم ونشاطهم ومشاركاتهم .
6- تقويم الأداء الوظيفي للعاملين في المدرسة وفقاً للتعليمات المنظمة لذلك مع الدقة والموضوعية والتحقيق من وجود الشواهد المؤيدة لما يضعه من تقديرات .
7- الإسهام في النمو المهني للمعلم من خلال تلمس احتياجاته التدريبية واقتراح البرامج المناسبة له ، ومتابعة التحاقه بما يحتاج إليه من البرامج داخل المدرسة وخارجها وتقويم آثارها على أدائه ، والتعاون في ذلك مع المشرف التربوي المختص .
8- التعاون مع المشرفين التربويين وغيرهم ممن تقتضي طبيعة عملهم زيارة المدرسة وتسهيل مهماتهم ومتابعة تنفيذ توصياتهم وتوجيهاتهم مع ملاحظة المبادرة في دعوة المشرف المختص عند الحاجة .
9- تعزيز دور المدرسة الاجتماعي وفتح آفاق التعاون والتكامل بين المدرسة وأولياء أمور الطلاب وغيرهم ممن لديهم القدرة على الإسهام في تحقيق أهداف المدرسة .
10- توثيق العلاقة بأولياء أمور الطلاب ودعوتهم للإطلاع على أحوال أبنائهم ومواصلة إشعارهم بملاحظات المدرسة ومرئياتها حول سلوكهم ومستوى تحصيلهم والتشاور معهم لمعالجة ما قد يواجهه أبناؤهم من مشكلات .
11- تفعيل المجالس المدرسية وتنظيم الاجتماعات مع هيئة المدرسة لمناقشة الجوانب التربوية والتنظيمية ، وضمان قيام كل فرد بمسؤولياته على الوجه المطلوب ، مع ملاحظة تدوين ما يتم التوصل إليه ومتابعة تنفيذه .
12- المشاركة في الاجتماعات واللقاءات وبرامج التدريب وفق ما تراه إدارة التعليم أو المشرف التربوي المختص .
13- إطلاع هيئة المدرسة على التعاميم والتوجيهات واللوائح والأنظمة الصادرة من جهات الاختصاص ومناقشتها معهم لتفهم مضامينها والعمل بموجبها ؛وذلك من خلال اجتماع يعقد لهذا الغرض .
14- الإشراف على برامج التوجيه والإرشاد في المدرسة والاهتمام بها ومتابعة برامج النشاط وتقويمها والعمل على تحقيق أهدافها .
15- الإشراف على مقصف المدرسة والتأكد من تطبيق الشروط المنظمة لتشغيله ومن توفر الشروط الصحية فيما يقدم للطلاب ودعوة من يحتاج إليه من المختصين عند الحاجة للتأكد من سلامته .
16- الإشراف على أعمال الاختبارات وفق اللوائح والأنظمة ومتابعة دراسة نتائج الاختبارات وتحليلها واتخاذ ما يلزم من إجراءات في ضوء ذلك .
17- الإشراف على برنامج الاصطفاف الصباحي وتوجيه العمل اليومي والتأكد من انتظامه واكتمال متطلباته وتذليل معوقاته والتحقق من أن كل فرد من منسوبي المدرسة يقوم بما هو مطلوب منه على أكمل وجه .
18- تفقد منشآت المدرسة وتجهيزاتها والتأكد من نظافتها وسلامتها وحسن مظهرها . وإعداد سجل خاص بحالة المبنى وأعمال صيانته والمبادرة في إبلاغ إدارة التعليم عن وجود أية ملاحظات معمارية أو إنشائية يخشى من خطورتها .
19- المبادرة في الإجابة على المكاتبات الواردة للمدرسة مع ملاحظة العناية بدقة المعلومات ووضوحها .
20- تقديم تقرير في نهاية كل عام دراسي إلى إدارة التعليم يتضمن ما تم إنجازه خلال العام إضافة إلى ما تراه إدارة المدرسة من مبادرات ومرئيات تهدف إلى تطوير العمل في المدرسة بصفة خاصة ، وفي المدارس الأخرى وفي التعليم بوجه عام .
21- تهيئة وكيل المدرسة للقيام بعمل مدير المدرسة عند الحاجة ؛ مثل : تمكينه من المشاركة في زيارة المعلمين ومتابعة أدائهم ورئاسة بعض اللجان وغير ذلك .
22- القيام بتدريس ما يسند إليه من حصص حسب الأنظمة .
23- أية أعمال أخرى تسندها إليه إدارة التعليم مما تقتضيه طبيعة العمل التعليمي .
( المرشد الطلابي )
المادة الحادية والعشرون :
لكي يصبح المرشد الطلابي قدوة حسنة علية أن يكون ممتاز السيرة والسلوك ومتمكنا من مساعدة الطالب على فهم ذاته ، ومعرفة قدراته ، والتغلب على ما يواجه من صعوبات ليحقق التوافق النفسي والتربوي والاجتماعي والمهني لبناء شخصية إسلامية سوية وذلك عن طريق قيامة بالآتي :
1- تبصير المجتمع المدرسي بأهداف التوجيه والإرشاد وخططه وبرامجه وخدماته ، وبناء علاقات مهنية مثمرة مع منسوبي المدرسة جميعهم ومع أولياء أمور الطلاب .
2- إعداد الخطط العامة السنوية لبرامج التوجيه والإرشاد في ضوء التعليمات المنظمة لذلك واعتمادها من مدير المدرسة .
3- تنفيذ برامج التوجيه والإرشاد وخدماته الإنمائية والوقائية والعلاجية .
4- تعبئة السجل الشامل للطالب والمحافظة على سريته وتنظيم الملفات والسجلات الخاصة بالتوجيه والإرشاد .
5- بحث حالات الطلاب التحصيلية والسلوكية وتقديم الخدمات الإرشادية التي من شأنها تحقيق أهداف المرحلة التعليمية .
6- متابعة مذكرة الواجبات اليومية وفق خطة زمنية وتفعيلها والعمل على ما يحقق الأهداف المرجوة منها .
7- رعاية الطلاب الموهوبين دراسياً وتشجيعهم وتوجيههم ومنحهم الحوافز والمكافآت ، وتقديم برامج إضافية لهم .
8- متابعة الطلاب المتأخرين دراسياً ودراسة أسباب تأخرهم وعلاجها واتخاذ الخطوات اللازمة للارتقاء بمستوياتهم .
9- تحري الأحوال الأسرية للتلاميذ وخاصة اللإقتصادية منها ، ومساعدة المحتاجين منهم عن طريق الصندوق المدرسي .
10- دراسة الحالات الفردية للطلاب الذين تظهر عليهم بوادر سلبية في السلوك ، وتفهم مشكلاتهم ، وتقديم التوجيه والنصح لهم حسب حالتهم .
11- عقد لقاءات فردية مع أوليا أمور الطلاب الذين تظهر على أبنائهم بوادر سلبية في السلوك أو عدم التكيف مع الجو المدرسي لاستطلاع آرائهم والتعاون معهم وبحث المشكلات الأسرية ذات الأثر في أحوال أولئك الطلاب .
12- إعداد تقارير دورية عن مستويات الطلاب العلمية والتربوية وتقديمها لمدير المدرسة .
13- إجراء البحوث والدراسات التربوية التي يتطلبها عمل المرشد .
14- تدريس ما يسنده إليه مدير المدرسة من الحصص ، والمشاركة في أعمال مراقبة الطلاب وشغل حصص الانتظار .
15- القيام بأي أعمال أخرى يسندها إليه مدير المدرسة مما تقتضيه طبيعة العمل التعليمي .
( أمين مركز مصادر التعليم )
المادة الثانية والعشرون :
هو المشرف على جميع المواد التعليمية في المدرسة ( المطبوعة والسمعية والبصرية والمبرمجة على الحاسب الآلي ) ، وتشمل مسؤولياته ما يأتي :
1- إعداد بيان بالمواد التعليمية التي تخدم المنهج وتلبي الاحتياجات التربوية والتعليمية في المدرسة واتخاذ الإجراءات اللازمة لتأمينها بالتنسيق مع مدير المدرسة ومتابعة وصولها للمدرسة .
2- التعريف بما يصل للمركز من مصادر تعلم جديدة ومساعدة المعلمين والطلاب في الوصول لمصادر المعلومات المتاحة .
3- معاونة المعلمين والطلاب على اختيار واستخدام الوسائل التعليمية المناسبة وتوفير ما يلزمهم لإنتاج وسائل تعليمية بسيطة .
4- تشغيل أجهزة المركز وتهيئتها للمستفيدين منها والتنسيق والتعاون مع مدير المدرسة لتطويره واستكمال نواقصه وحل مشكلاته .
5- تنظيم محتويات المركز من الكتب والمواد التعليمية الأخرى وتصنيفها وترتيبها بما يسهل تناولها وإعادتها إلى أماكنها ، وإعداد ما يلزم لذلك من البطاقات واللافتات ومتطلبات نظام الحفظ والاستخدام .
6- تدريب الطلاب على أساليب البحث وكتابة المقالات وتلخيص الكتب والموضوعات بما يناسب مستوياتهم وقدراتهم .
7- ملاحظة ما يرد للمركز من الكتب والدوريات والمواد التعليمية والتأكد من عدم مخالفتها للتعليمات المبلغة للمركز .
8- تنظيم جدول حركة المواد والأجهزة وإعارتها داخل المدرسة وإعداد التقارير الدورية وبرامج الصيانة وغير ذلك من النشاطات الإدارية اللازمة .
9- القيام بتدريس ما يسنده إليه مدير المدرسة من الحصص ، ومراقبة الطلاب وشغل حصص الانتظار .
10- القيام بما يسنده إلية مدير المدرسة مما تقتضيه طبيعة العمل التعليمي .
( محضر المختبر )
المادة الثالثة والعشرون :
هو المسؤول عن تنظيم المختبر والمشرف على محتوياته من أجهزة وأدوات ومحاليل ومواد وغيرها ، وتشمل مسؤولياته ما يأتي :
1- استلام عهدة المختبر من أدوات وأجهزة ومحاليل ومواد مع بيان حالة كل منها وما يحتاج إلى إصلاح .
2- حفظ محتويات المختبر في الخزانات الخاصة بذلك وكتابة محتوياتها وتنظيمها على نحو يسهل تناولها دون تعريض بقية الأدوات للتلف .
3- حفظ المواد الكيميائية بإيداعها في الخزانات الخاصة بها وتصنيفها ووضع بطاقة تعريف على كل منها بما يكفل سلامة مرتادي المختبر حسب الأصول العلمية للسلامة والتعليمات الخاصة بذلك .
4- تهيئة غرفة المختبر وترتيبها ومتابعة نظافتها قبل وبعد إجراء التجارب وغلق المختبر بعد الفراغ منه والتأكد من قفل النوافذ والتيار الكهربائي ومحابس المياه والغاز وفق التعليمات الخاصة بذلك .
5- تحضير التجارب التي يدونها المعلم في سجل التحضير اليومي للمختبر قبل الدرس بأربع وعشرين ساعة ، مع ملاحظة الاطلاع المسبق على مقررات العلوم ، والإلمام بما يتطلبه التحضير لها من تجارب أو أجهزة ، والتأكد من وجودها ، وطلب استكمال ما نقص منها في حينه .
6- متابعة صيانة أدوات السلامة وطفايات الحريق والتعرف على طرق الإصلاح والصيانة البسيطة .
7- تنظيم السجلات والملفات الخاصة بالمختبر وتدوين البيانات والمعلومات عن موجودات المختبر وتحديثها وفق القواعد المنظمة لذلك .
8- تفقد صيدلية المدرسة والتأكد من وجود الأدوية والمواد والأدوات اللازمة للإسعافات الأولية والتعرف على كيفية استخدامها .
9- جرد عهدة المختبر مع نهاية كل عام دراسي بموجب محضر لجنة يشكلها مدير المدرسة لهذا الغرض وتسليم مفتاح المختبر لمدير المدرسة .
10- القيام بأي أعمال أخرى يسندها إليه مدير المدرسة مما تقتضيه طبيعة العمل التعليمي .
( الكاتب )
المادة الرابعة والعشرون :
الكاتب هو المسؤول عن الأعمال الإدارية والكتابية في المدرسة وتشمل مسؤولياته الجوانب الآتية :
1- القيام بأعمال سكرتارية المدرسة واستلام ما يرد إليها من مكاتبات ومعاملات وعرضها على مدير المدرسة واتخاذ اللازم حيالها وفق توجيه المدير .
2- إعداد المكاتبات الصادرة من المدرسة وطباعتها ومتابعة صدورها .
3- تنظيم الملفات والسجلات وتدوين البيانات والمعلومات في حينها .
4- تنظيم مستودع المدرسة وجرد محتوياته وفق التعليمات المنظمة لذلك .
5- تسجيل فواتير المصروفات المالية في المدرسة وحفظها وتنظيمها .
6- القيام بأي أعمال أخرى يسندها إليه مدير المدرسة أو وكيلها مما تقتضيه طبيعة العمل الدراسي .
( حارس المدرسة )
المادة السادسة والعشرون :
حارس المدرسة هو المسؤول عن المبنى المدرسي وما يحتويه قبل الدوام وبعده ، وتشمل واجباته الآتي :
1- حراسة المبنى ليلاً ونهاراً خارج وقت الدراسة وعدم السماح لأي شخص بدخول المدرسة بعد انتهاء الدوام إلا بإذن خطي من مدير المدرسة .
2- إبلاغ إدارة المدرسة في حالة الاشتباه بمحاولة أحد دخول المدرسة أو العبث بمبناها أو ما بداخلها .
3- الاتصال بالدفاع المدني وإدارة المدرسة عند وجود ما يهدد سلامة المدرسة من حريق أو سيول جارفة أو غيرها .
4- قفل الأبواب والنوافذ وإطفاء الأنوار والمكيفات والمراوح وصنابير ومحابس المياه .
5- القيام بأي أعمال أخرى يسندها إليه مدير المدرسة أو وكيلها مما تقتضيه طبيعة عمله .
6- يبدأ عمل الحارس من حين انصراف منسوبي المدرسة إلى حين عودتهم في اليوم التالي .
****************************
منقول .. كل الشكر والتقدير للمشرف أبو منار من موقع الوزارة على هذا الجهد المتميز .
التدريس المعاصر الفعّال
أولا ــ مفهوم عملية التدريس : ــ
1 ـ مصطلح التدريس في الإطار التقليدي :
ما يقوم به المعلم من نشاط ، لأجل نقل المعارف إلى عقول التلاميذ . ويتميز دور المعلم هنا بالإيجابية ، ودور التلميذ بالسلبية في معظم الأحيان ، بمعنى أن التلميذ غير مطالب بتوجيه الأسئلة ، أو إبداء الرأي ، لأن المعلم هو المصدر الوحيد للمعرفة بالنسبة للتلميذ . إلا أن هذا المفهوم التقليدي لعملية التدريس كان سائدا قديما ، أما اليوم فتغيرت المفاهيم وتبدلت الظروف ، وغزا التطور العلمي كل مجالات الحياة ، مما أوجد مفهوما جديدا للتدريس .
2 ـ مصطلح التدريس بمفهومه المعاصر :
إن التدريس المعاصر ـ بالإضافة لكونه علما تطبيقيا انتقائيا متطورا ـ هو عملية تربوية هادفة وشاملة ، تأخذ في الاعتبار كافة العوامل المكونة للتعلم والتعليم ، ويتعاون خلالها كل من المعلم والتلاميذ ، والإدارة المدرسية ، والغرف الصفية ، والأسرة والمجتمع ، لتحقيق ما يسمى بالأهداف التربوية ، والتدريس إلى جانب ذلك عملية تفاعل اجتماعي وسيلتها الفكر والحواس والعاطفة واللغة .
والتدريس موقف يتميز بالتفاعل بين طرفين ، لكل منهما أدوار يمارسها من أجل تحيق أهداف معينة ، ومعنى هذا أن التلميذ لم يعد سلبيا في موقفه ـ كما لاحظنا في مصطلح التدريس التقليدي ـ إذ إنه يأتي إلى المدرسة مزودا بخبرات عديدة ، كما أن لديه تساؤلات متنوعة نحتاج إلى إجابات . فالتلميذ يحتاج إلى أن يتعلم كيف يتعلم ، وهو فى حاجة أيضا إلى تعلم مهارات القراءة والاستماع ، والنقد ، وإصدار الأحكام .
فالموقف التدريسي يجب النظر إليه على نحو كلى ، باعتبار أنه يضم عوامل عديدة تتمثل في : المعلم ، والتلاميذ ، والأهداف التي يرجى تحقيقها من الدرس ، والمادة الدراسية ، والزمن المتاح ، والمكان المخصص للدرس ، وما يستخدمه المعلم من طرق للتدريس ، إلى جانب العلاقة ـ التي ينبغي أن تكمن وثيقة ـ بين المدرسة والبيت ، والمحيط الاجتماعي الذي ينتمي له التلميذ .
ثانيا ــ مظاهر تميز التدريس المعاصر عن قرينه التقليدي : ــ
يمتاز التدريس المعاصر عن التدريس التقليدي بعدة ميزات نجملها في الآتي :
1 ـ يعتبر التلميذ ـ لا المعلم ، أو المنهج ـ محور عملية التربية ، فعلى أساس خصائصهم يتم تطوير الأهداف ، واختيار المادة الدراسية ، والأنشطة التربوية ، وطرق التدريس ، والوسائل اللازمة لذلك . أما في التعليم التقليدي فإن الأهداف تتحدد حسب رغبة المجتمع ، أو من ينوب عنه ، ثم يتم اختيار المادة الدراسية ، والأنشطة ، والطرق المصاحبة لذلك ، ومن هنا ندرك أن التعليم التقليدي يرتكز حول المعلم أو المنهج .
2 ـ التدريس المعاصر عملية شاملة ، تتولى تنظيم وموازنة كافة معطيات العملية التربوية ، من معلم وتلاميذ ، ومنهج ، وبيئة مدرسية ، لتحقيق الأهداف التعليمية ، دون تسلط واحدة على الأخرى ، أما في التدريس التقليدي فإن العملية التربوية محصورة غالبا في المعلم والمنهج .
3 ـ التدريس المعاصر عملية إيجابية هادفة تتولى بناء المجتمع ، وتقدمه عن طريق بناء الإنسان الصالح ، أو المتكامل فكرا وعاطفة وحركة ، بينما التدريس التقليدي ـ على العموم ـ عملية اجتهادية تهتم بتعلم التلاميذ لمادة المنهج ، أو ما يريده المعلم دون التحقق من فاعلية هذا التعلم ، أو أثره على التلاميذ أو المجتمع .
4 ـ التدريس المعاصر عملية انتقائية ، تختار من المعلومات والأساليب ، والمبادئ ما يتناسب مع التلاميذ ومتطلبات روح العصر .
5 ـ التدريس المعاصر عملية اجتماعية تعاونية نشطة ، يساهم فيها المعلم وأفراد التلاميذ ، كل حسب قدراته ، ومسؤولياته ، وحاجته الشخصية ، أما التدريس التقليدي فيمثل عملية إلزامية مباشرة ، تبدأ بأوامر المعلم ونواهيه ، وتنتهي بتنفيذ التلاميذ جميعا لهذه المتطلبات .
ثالثا ــ العوامل التي يعتمد عليها التدريس المعاصر :
التدريس بصفة عامة اصطلاح يدل على مرحلة عملية تتم بوساطتها ترجمة الأهداف ، والمعايير النظرية ، والأنشط التربوية ( المنهج ) إلى سلوك واقعي محسوس ، ولا يتوقف هذا التدريس على المعلم فقط ، بل يغطى أيضا كيفية الاستجابة للموقف التعليمي وتنظيمه الذي يتكون في العادة من المنهج ، وغرفة الدراسة ، والتلاميذ .
من المنظور السابق تتحدد العوامل التي ترتكز عليها العملية التربوية والتعليمية وهى : المعلم ـ التلاميذ ـ غرف الدراسة ـ الزمن المتاح لتنفيذ الدرس ـ طرق التدريس التي على المعلم إتباعها عند شرح الدرس .
رابعا ــ أهمية مهنة التدريس : ــ
تعتبر مهنة التدريس من أشرف المهن التي يؤديها الإنسان عامة والمعلم خاصة ، إذ إن العاملين في هذا الميدان ـ وهم المعلمون ـ يتركون آثارا واضحة على المجتمع كله ، وليس على أفراد منه فحسب ، كما هو الحال مع أصحاب المهن الأخرى ، كالأطباء والمهندسين والمحامين والحرفيين ، فالمدرس عندما يدرس في الفصل لا يدرس لطالب واحد فقط ، وإنما يدرس لعشرات الطلاب بل وللمئات خلال اليوم الواحد ، والفرق واضح بين مهنة الطبيب ـ على سبيل المثال ـ الذي يخص بعلاجه فردا واحدا من أفراد المجتمع ، بل ويعالج الجزء المعتل من بدنه ، ولا يترك أثرا علميا على مريضه ، كما يفعل المعلم الذي يؤثر تأثيرا كبيرا على عقول طلابه وشخصياتهم ، وكيفية نموها وتفتحها على حقائق الحياة . وتعد عملية التدريس والتعلم الأساس والأسبق بين المهن الأخرى ، فالطبيب والمهندس والمحامى والمحاسب والصيدلي وغيرهم لابد وأن يمروا تحت يد المعلم ، لأنهم من نتائج عمله وجهده وتدريبه في مراحل التعليم المختلفة . أضف إلى ما سبق أن المعلم يحاول دائما من خلال مهنة التدريس أن يجدد ويبتكر ، وينير عقول التلاميذ ، ويهذب طباعهم ، وأن يوضح الغامض ، ويكشف الستار عن الخفي ، ويربط بين الماضي والحاضر ، ويخلق في نفوس الأجيال الناشئة الأمل واليقين ، ويؤهلهم لبناء المجتمع الناجح القائم على فهم الحياة ومتطلباتها .
خامسا ــ المبادئ العامة للتدريس المعاصر :
من خلال مفهوم التدريس المعاصر ومرتكزاته أوجز التربويون المبادئ العامة التي يقوم عليها هذا النوع من التدريس والتي سنستعرض بعضا منها :
1 ـ يمثل التلميذ في التدريس المعاصر محور العملية التربوية ، دون المعلم أو المنهج أو المجتمع .
2 ـ تتلاءم مبادئ وإجراءات التدريس المعاصر لحالة التلاميذ الإدراكية ، والعاطفية والجسمية ، فتختلف الأساليب المستخدمة في التدريب باختلاف نوعية التلاميذ .
3 ـ يهدف التدريس المعاصر إلى تطوير القوى الإدراكية والعاطفية، والجسمية والحركية للتلاميذ بصيغ متوازنة ، مراعيا أهمية كل منها لحياة الفرد والمجتمع ، دون حصر اهتمامه لتنمية نوع واحد فقط من هذه القوى على حساب الأخرى .
4 ـ يهدف التدريس المعاصر إلى تنمية كفايات التلاميذ وتأهيلهم للحاضر والمستقبل ، ولا يحصر نفسه في دراسة الماضي لذاته .
5 ـ يمثل التدريس المعاصر مهنة علمية مدروسة ، تبدأ بتحليل خصائص التلاميذ ، وتحديد قدراتهم ، ثم تطوير الخطط التعليمية ، واختيار المسائل ، والأنشطة والمواد التعليمية التي تستجيب لتلك الخصائص ومتطلباتها .
6ـ يبدأ التدريس المعاصر بما يملكه التلاميذ من خبرات ، وكفايات وخصائص ، تم يتولى المعلم صقلها وتعديلها أو تطوير ما يلزم منها .
7 ـ يهدف التدريس المعاصر كعملية إيجابية مكافِئة إلى نجاح التلاميذ بإشباع رغباتهم ، وتحقيق طموحاتهم ، لا معاقبتهم نفسيا أو جسديا أو تربويا بالفشل والرسوب كما هي الحال في الممارسات التعليمية والتعلمية التقليدية .
8 ـ يرعى التدريس المعاصر مبدأ التفرد في مداخلاته وممارساته حيث يوظف بهذا الصدد المفاهيم التالية :
أ ـ معرفة خصائص أفراد التلاميذ الفكرية والجسمية والقيمية .
ب ـ توفر التجهيزات المدرسية وتنوعها .
ج ـ تنوع الأنشطة والخبرات التربوية التي تحفز التلاميذ إلى المشاركة ، والإقبال على التعليم .
د ـ استعمال المعلم لوسائل تعليمية متنوعة ، يقرر بوساطتها نوع ومقدار تعلم التلاميذ ، وفاعلية العملية التربوية بشكل عام
ـ ـ تنوع أسئلة المعلم من حيث النوع والمستوى واللغة والأسلوب والموضوع من تلميذ لآخر .
و ـ سماح المعلم للتلاميذ بأن يقوم كل منهم بالدور الذي يتوافق مع خصائصه وقدراته ، ثم اختيار النشاط التربوي الذي يتلاءم مع هذه الخصائص والقدرات .
سادسا ـ المعلم الكفء في التدريس المعاصر : ـ
* مفهوم جديد للمعلم :
كان المعلم ولا يزال العنصر الأساس في الموقف التعليمي ، وهو المهيمن على مناخ الفصل الدراسي ، وما يحدث بداخله ، وهو المحرك لدوافع التلاميذ ، والمشكل لاتجاهاتهم عن طريق أساليب التدريس المتنوعة ، وهو العامل الحاسم في مدى فاعلية عملية التدريس ، رغم مستحدثات التربية ، وما تقدمه التكنولوجيا المعاصرة من مبتكرات تستهدف تيسير العملية التعليمية برمتها ، فالمعلم هو الذي ينظم الخبرات ويديرها وينفذها في اتجاه الأهداف المحددة لكل منها . لذلك يجب أن تتوافر لدى المعلم خلفية واسعة وعميقة عن مجال تخصصه ، إلى جانب تمكنه من حصيلة لا بأس بها من المعارف في المجالات الحياتية الأخرى ، حتى يستطيع التلاميذ من خلال تفاعلهم معه أن يدركوا علاقات الترابط بين مختلف المجالات العلمية ، وتكوين تصور عام عن فكرة وحدة المعرفة وتكاملها .
* المعلم الكفء :
من المفهوم السابق يمكننا تحديد بعض الصفات الأساسية التي يجب أن تتوافر في المعلم الكفء وهى :
1 ـ الالتزام الفطري بقوانين ومتطلبات مهنة التدريس ، حيث يؤدى هذا الالتزام بالمعلم إلى إنتاج تعليم منتظم وهادف ومؤثر .
2 ـ أن يكون على درجة كبيرة من المرونة بحيث يستطيع الاستمرار في المهنة ، فيكتسب المعارف والمهارات المختلفة التي يحتاجها في ممارسته لعملية التدريس .
3 ـ أن يكون ذا شخصية قوية ، يتميز بالذكاء والموضوعية والعدل ، والحزم والحيوية ، والتعاون والميل الاجتماعي .
4 ـ أن يدرك أن الموقف التدريسي عبارة عن موقف تربوي ، لا بد أن يجرى فيه التفاعل المثمر بينه وبين تلاميذه .
5 ـ أن يكون مثقفا واسع الأفق ، لديه اهتمام بالقراءة ، وسعة الاطلاع ، ومتذوقا ناقدا .
6 ـ أن يتسم بالموضوعية والعدل في الحكم والمعاملة ، دون تحيز أو محاباة .
7 ـ أن يكون مثلا أعلى لتلاميذه ، فبشخصية المعلم تبنى شخصيات التلاميذ ، لذلك ينبغي أن يكون المعلم أنموذجا يحتذى به للتصرف السليم في جميع المواقف التي تعترضه .
7 ـ أن يمتلك القدرة على ضبط الفصل ، وشد انتباه التلاميذ لما يدرّس ، وحفظ النظام داخل غرفة الدراسة ، وخلق مناخ مريح ، ومشجع على التعلم .
8 ـ الإلمام بأكثر من طريقة أو أسلوب لتنفيذ عملية التدريس . بل يجب أن يستخدم أكثر من طريقة في شرح الدرس الواحد ، وذلك حسب نوع الدرس المطروح للبحث والمناقشة .
9 ـ إلى جانب العديد من الصفات الشخصية المكملة لما ذكرنا ، كالصوت الواضح المسموع ، والصدق والأمانة ، والمرح ودماثة الخلق ، والتواضع والتأدب في الألفاظ ، والتزين بالمظهر العام ، وغيرها من الصفات الأخرى .
( المعلم )
المادة العشرون :
المعلم صاحب مهمة نبيلة ، ومؤتمن على الطالب وهو المسؤول الأول عن تربيته تربيه صالحه تحقق
غاية سياسة التعليم في المملكة وأهدافها .وتشمل مسؤوليات المعلم وواجباته الجوانب الآتية :
1- الالتزام بأحكام الإسلام والتقيد بالأنظمة والتعليمات وقواعد السلوك والآداب واجتناب كل
ما هو مخل بشرف المهنة .
2- احترام الطالب ومعاملته معاملة تربوية تحقق له الأمن والطمأنينة وتنمي شخصيته ،
وتشعره بقيمته وترعى مواهبه ، وتغرس في نفسه حب المعرفة ، وتكسبه السلوك الحميد والمودة
للآخرين وتؤصل فيه الاستقامة والثقة بالنفس .
3- تدريس النصاب المقرر من الحصص كاملاً ، والقيام بكل ما يتطلبه تحقيق أهداف المواد
التي يدرسها من إعداد وتحضير وطرائق تدريس وأساليب تقويم واختبارات وتصحيح ونشاط داخل
الفصل وخارجه ، وذلك حسبما تقتضيه أصول المهنة وطبيعة المادة ووفقاً للأنظمة والتوجيهات الواردة
من جهات الاختصاص .
4- المشاركة في الإشراف اليومي على الطلاب وشغل حصص الانتظار والقيام بعمل المعلم
الغائب وسد العجز الطارئ في عدد معلمي المدرسة وفق توجيه إدارة المدرسة .
5- ريادة الفصل الذي يسنده إليه مدير المدرسة ، والقيام بالدور التربوي والإرشادي الشامل
لطلاب ذلك الفصل ، ورعايتهم سلوكياً واجتماعياً ، ومتابعة تحصيلهم وتنمية مواطن الإبداع والتفوق
لديهم ، وبحث حالات الضعف والتقصير وعلاجها ، وذلك بالتعاون مع معلميهم وأولياء أمورهم ، ومع
إدارة المدرسة والمرشد الطلابي إذا لزم الأمر .
6- دراسة المناهج والخطط الدراسية والكتب المقررة وتقويمها ، واقتراح ما يراه مناسبا
لتطويرها من واقع تطبيقها .
7- تنفيذ ما يسنده إليه مدير المدرسة من برامج النشاط والالتزام بما يخصص لهذه البرامج
من ساعات .
8- التقيد بمواعيد الحضور والانصراف وبداية الحصص ونهايتها واستثمار وقته في المدرسة
داخل الفصل وخارجه لمصلحة الطالب ، والبقاء في المدرسة في أثناء حصص الفراغ ، واستثمارها في
تصحيح الواجبات وتقويمها ، وإعداد الوسائل التعليمية ، والاستفادة من مركز مصادر التعلم بالمدرسة
، والإعداد للأنشطة .
9- حضور الاجتماعات والمجالس التي ينظمها مدير المدرسة للمعلمين خارج أوقات الدراسة
والقيام بما يكلف به من أعمال ذات علاقة بهذه الاجتماعات والمجالس ، وهذا واجب ملزم على كل
معلم .
10- التعاون مع إدارة المدرسة وسائر المعلمين والعاملين بالمدرسة في كل ما من شأنه
تحقيق انتظام الدراسة وجدية العمل وتحقيق البيئة اللائقة بالمدرسة .
11- السعي لتنمية ذاته علمياً ومهنياً ، وتطوير طرائقه في التدريس ، واستخدام التقنية الحديثة
، والمشاركة في الاجتماعات واللجان ، وبرامج النشاط ، والدورات التربوية التجديدية وورش العمل
التي تنظمها إدارة التعليم أو المشرف التربوي المختص وفق التنظيم والوقت المحددين لذلك .
12- التعاون مع المشرفين التربويين والتعامل الإيجابي مع ما يوصون به وما يقدمونه من
تجارب وخبرات .
13- القيام بما يسنده إليه مدير المدرسة من أعمال أخرى مما تقتضيه طبيعة العمل التعليمي .
التوقيع
اللهم إني أسألك في صلاتي ودعائي ، بركة تطهر بها قلبي، وتكشف بها كربي ، وتغفر بها ذنبي ، وتصلح بها أمري وتغني بها فقري وتذهب بها شري , وتكشف بها همي وغمي ، وتشفي بها سقمي, وتجلو بها حزني ، وتجمع بها شملي ، وتبيض بها وجهي.
اللهم آمين .
*******************************
( واجبات الطالب )
المادة الثالثة عشرة :
يلتزم الطالب بجميع الأنظمة التي تحكم عمل المدرسة ، وعليه التقيد بما تصدره إدارة المدرسة من تعليمات وتوجيهات ويدخل في واجباته ما يأتي :
1- الالتزام بالحضور إلى المدرسة والانصراف منها في المواعيد المقررة ولا يجوز له الخروج من المدرسة أو البقاء خارج الفصل إلا بإذن من المدير أو الوكيل .
2- المشاركة في تنظيم مدرسته والإسهام في نشاطها وبرامجها ومناسباتها وفق ما يعد لذلك من برامج .
3- احترام جميع منسوبي مدرسته من إداريين ومعلمين ومرشدين وطلاباً و مستخدمين .
4- الالتزام بالصدق والأمانة وأدب الحديث وحسن الخلق .
5- الاعتماد على نفسه في حل واجباته وأداء اختباراته وفي تنفيذ ما يكلف به من نشاط .
6- التعاون مع المعلم والمرشد الطلابي على تذليل ما يواجهه في دراسته من صعوبات .
7- المحافظة على نظافة المدرسة والحرص على سلامة منشآتها ومرافقها و تجهيزاتها والإسهام في إظهارها بالمظهر اللائق في حدود قدرته .
8- العناية بنظافة جسمه وملبسه ومأكله ومشربه ، والمحافظة على أدواته ودفاتره وكتبه وعدم إهمالها أو رميها بعد الفراغ منها ، وعليه اتباع تعليمات المدرسة بهذا
الخصوص .
9- الحضور إلى المدرسة باللباس العربي السعودي المألوف ما لم يطلب منه الحضور بملابس رياضية ، وعلى الطالب اجتناب ما ينافي الرجولة والخلق النبيل من المظهر والملبس .
( مدير المدرسة )
المادة الخامسة عشرة :
مدير المدرسة هو المسؤول الأول في مدرسته وهو المشرف على جميع شؤونها التربوية والتعليمية و الإدارية والاجتماعية وهو القدوة الحسنة لزملائه أداء وسلوكاً ، ويدخل في مسؤولياته ما يلي :
1- الإحاطة الكاملة بأهداف المرحلة وتفهمها والتعرف على خصائص طلابها وفقاً لما جاء في سياسة المملكة .
2- تهئية البيئة التربوية الصالحة لبناء شخصية الطالب ونموه من جميع الجوانب واكتساب الخصال الحميدة .
3- متابعة الإشراف على مرافق المدرسة وتجهيزاتها وتنظيمها وتهيئتها للاستخدام مثل ( المصلى ، والمعامل والمختبرات ، ومركز مصادر التعلم ، والمقصف المدرسي ، والمقصف المدرسي و قاعات النشاط ، والأفنية والملاعب ، وأجهزة التكييف و تبريد المياه و غيرها ) ، وتنظيم الفصول وتوزيع الطلاب عليها .
4- اتخاذ الترتيبات اللازمة لبدء الدراسة في الموعد المحدد وإعداد خطط العمل في المدرسة وتنظيم الجداول ، وتوزيع الأعمال وبرامج النشاط على منسوبي المدرسة وتشكيل المجالس واللجان في المدرسة ومتابعة قيامها بمهامها وفق التعليمات وحسب ماتقتضية حاجة المدرسة .
5- الإشراف على المعلمين وزيارتهم في الفصول والاطلاع على أعمالهم ونشاطهم ومشاركاتهم .
6- تقويم الأداء الوظيفي للعاملين في المدرسة وفقاً للتعليمات المنظمة لذلك مع الدقة والموضوعية والتحقيق من وجود الشواهد المؤيدة لما يضعه من تقديرات .
7- الإسهام في النمو المهني للمعلم من خلال تلمس احتياجاته التدريبية واقتراح البرامج المناسبة له ، ومتابعة التحاقه بما يحتاج إليه من البرامج داخل المدرسة وخارجها وتقويم آثارها على أدائه ، والتعاون في ذلك مع المشرف التربوي المختص .
8- التعاون مع المشرفين التربويين وغيرهم ممن تقتضي طبيعة عملهم زيارة المدرسة وتسهيل مهماتهم ومتابعة تنفيذ توصياتهم وتوجيهاتهم مع ملاحظة المبادرة في دعوة المشرف المختص عند الحاجة .
9- تعزيز دور المدرسة الاجتماعي وفتح آفاق التعاون والتكامل بين المدرسة وأولياء أمور الطلاب وغيرهم ممن لديهم القدرة على الإسهام في تحقيق أهداف المدرسة .
10- توثيق العلاقة بأولياء أمور الطلاب ودعوتهم للإطلاع على أحوال أبنائهم ومواصلة إشعارهم بملاحظات المدرسة ومرئياتها حول سلوكهم ومستوى تحصيلهم والتشاور معهم لمعالجة ما قد يواجهه أبناؤهم من مشكلات .
11- تفعيل المجالس المدرسية وتنظيم الاجتماعات مع هيئة المدرسة لمناقشة الجوانب التربوية والتنظيمية ، وضمان قيام كل فرد بمسؤولياته على الوجه المطلوب ، مع ملاحظة تدوين ما يتم التوصل إليه ومتابعة تنفيذه .
12- المشاركة في الاجتماعات واللقاءات وبرامج التدريب وفق ما تراه إدارة التعليم أو المشرف التربوي المختص .
13- إطلاع هيئة المدرسة على التعاميم والتوجيهات واللوائح والأنظمة الصادرة من جهات الاختصاص ومناقشتها معهم لتفهم مضامينها والعمل بموجبها ؛وذلك من خلال اجتماع يعقد لهذا الغرض .
14- الإشراف على برامج التوجيه والإرشاد في المدرسة والاهتمام بها ومتابعة برامج النشاط وتقويمها والعمل على تحقيق أهدافها .
15- الإشراف على مقصف المدرسة والتأكد من تطبيق الشروط المنظمة لتشغيله ومن توفر الشروط الصحية فيما يقدم للطلاب ودعوة من يحتاج إليه من المختصين عند الحاجة للتأكد من سلامته .
16- الإشراف على أعمال الاختبارات وفق اللوائح والأنظمة ومتابعة دراسة نتائج الاختبارات وتحليلها واتخاذ ما يلزم من إجراءات في ضوء ذلك .
17- الإشراف على برنامج الاصطفاف الصباحي وتوجيه العمل اليومي والتأكد من انتظامه واكتمال متطلباته وتذليل معوقاته والتحقق من أن كل فرد من منسوبي المدرسة يقوم بما هو مطلوب منه على أكمل وجه .
18- تفقد منشآت المدرسة وتجهيزاتها والتأكد من نظافتها وسلامتها وحسن مظهرها . وإعداد سجل خاص بحالة المبنى وأعمال صيانته والمبادرة في إبلاغ إدارة التعليم عن وجود أية ملاحظات معمارية أو إنشائية يخشى من خطورتها .
19- المبادرة في الإجابة على المكاتبات الواردة للمدرسة مع ملاحظة العناية بدقة المعلومات ووضوحها .
20- تقديم تقرير في نهاية كل عام دراسي إلى إدارة التعليم يتضمن ما تم إنجازه خلال العام إضافة إلى ما تراه إدارة المدرسة من مبادرات ومرئيات تهدف إلى تطوير العمل في المدرسة بصفة خاصة ، وفي المدارس الأخرى وفي التعليم بوجه عام .
21- تهيئة وكيل المدرسة للقيام بعمل مدير المدرسة عند الحاجة ؛ مثل : تمكينه من المشاركة في زيارة المعلمين ومتابعة أدائهم ورئاسة بعض اللجان وغير ذلك .
22- القيام بتدريس ما يسند إليه من حصص حسب الأنظمة .
23- أية أعمال أخرى تسندها إليه إدارة التعليم مما تقتضيه طبيعة العمل التعليمي .
( المرشد الطلابي )
المادة الحادية والعشرون :
لكي يصبح المرشد الطلابي قدوة حسنة علية أن يكون ممتاز السيرة والسلوك ومتمكنا من مساعدة الطالب على فهم ذاته ، ومعرفة قدراته ، والتغلب على ما يواجه من صعوبات ليحقق التوافق النفسي والتربوي والاجتماعي والمهني لبناء شخصية إسلامية سوية وذلك عن طريق قيامة بالآتي :
1- تبصير المجتمع المدرسي بأهداف التوجيه والإرشاد وخططه وبرامجه وخدماته ، وبناء علاقات مهنية مثمرة مع منسوبي المدرسة جميعهم ومع أولياء أمور الطلاب .
2- إعداد الخطط العامة السنوية لبرامج التوجيه والإرشاد في ضوء التعليمات المنظمة لذلك واعتمادها من مدير المدرسة .
3- تنفيذ برامج التوجيه والإرشاد وخدماته الإنمائية والوقائية والعلاجية .
4- تعبئة السجل الشامل للطالب والمحافظة على سريته وتنظيم الملفات والسجلات الخاصة بالتوجيه والإرشاد .
5- بحث حالات الطلاب التحصيلية والسلوكية وتقديم الخدمات الإرشادية التي من شأنها تحقيق أهداف المرحلة التعليمية .
6- متابعة مذكرة الواجبات اليومية وفق خطة زمنية وتفعيلها والعمل على ما يحقق الأهداف المرجوة منها .
7- رعاية الطلاب الموهوبين دراسياً وتشجيعهم وتوجيههم ومنحهم الحوافز والمكافآت ، وتقديم برامج إضافية لهم .
8- متابعة الطلاب المتأخرين دراسياً ودراسة أسباب تأخرهم وعلاجها واتخاذ الخطوات اللازمة للارتقاء بمستوياتهم .
9- تحري الأحوال الأسرية للتلاميذ وخاصة اللإقتصادية منها ، ومساعدة المحتاجين منهم عن طريق الصندوق المدرسي .
10- دراسة الحالات الفردية للطلاب الذين تظهر عليهم بوادر سلبية في السلوك ، وتفهم مشكلاتهم ، وتقديم التوجيه والنصح لهم حسب حالتهم .
11- عقد لقاءات فردية مع أوليا أمور الطلاب الذين تظهر على أبنائهم بوادر سلبية في السلوك أو عدم التكيف مع الجو المدرسي لاستطلاع آرائهم والتعاون معهم وبحث المشكلات الأسرية ذات الأثر في أحوال أولئك الطلاب .
12- إعداد تقارير دورية عن مستويات الطلاب العلمية والتربوية وتقديمها لمدير المدرسة .
13- إجراء البحوث والدراسات التربوية التي يتطلبها عمل المرشد .
14- تدريس ما يسنده إليه مدير المدرسة من الحصص ، والمشاركة في أعمال مراقبة الطلاب وشغل حصص الانتظار .
15- القيام بأي أعمال أخرى يسندها إليه مدير المدرسة مما تقتضيه طبيعة العمل التعليمي .
( أمين مركز مصادر التعليم )
المادة الثانية والعشرون :
هو المشرف على جميع المواد التعليمية في المدرسة ( المطبوعة والسمعية والبصرية والمبرمجة على الحاسب الآلي ) ، وتشمل مسؤولياته ما يأتي :
1- إعداد بيان بالمواد التعليمية التي تخدم المنهج وتلبي الاحتياجات التربوية والتعليمية في المدرسة واتخاذ الإجراءات اللازمة لتأمينها بالتنسيق مع مدير المدرسة ومتابعة وصولها للمدرسة .
2- التعريف بما يصل للمركز من مصادر تعلم جديدة ومساعدة المعلمين والطلاب في الوصول لمصادر المعلومات المتاحة .
3- معاونة المعلمين والطلاب على اختيار واستخدام الوسائل التعليمية المناسبة وتوفير ما يلزمهم لإنتاج وسائل تعليمية بسيطة .
4- تشغيل أجهزة المركز وتهيئتها للمستفيدين منها والتنسيق والتعاون مع مدير المدرسة لتطويره واستكمال نواقصه وحل مشكلاته .
5- تنظيم محتويات المركز من الكتب والمواد التعليمية الأخرى وتصنيفها وترتيبها بما يسهل تناولها وإعادتها إلى أماكنها ، وإعداد ما يلزم لذلك من البطاقات واللافتات ومتطلبات نظام الحفظ والاستخدام .
6- تدريب الطلاب على أساليب البحث وكتابة المقالات وتلخيص الكتب والموضوعات بما يناسب مستوياتهم وقدراتهم .
7- ملاحظة ما يرد للمركز من الكتب والدوريات والمواد التعليمية والتأكد من عدم مخالفتها للتعليمات المبلغة للمركز .
8- تنظيم جدول حركة المواد والأجهزة وإعارتها داخل المدرسة وإعداد التقارير الدورية وبرامج الصيانة وغير ذلك من النشاطات الإدارية اللازمة .
9- القيام بتدريس ما يسنده إليه مدير المدرسة من الحصص ، ومراقبة الطلاب وشغل حصص الانتظار .
10- القيام بما يسنده إلية مدير المدرسة مما تقتضيه طبيعة العمل التعليمي .
( محضر المختبر )
المادة الثالثة والعشرون :
هو المسؤول عن تنظيم المختبر والمشرف على محتوياته من أجهزة وأدوات ومحاليل ومواد وغيرها ، وتشمل مسؤولياته ما يأتي :
1- استلام عهدة المختبر من أدوات وأجهزة ومحاليل ومواد مع بيان حالة كل منها وما يحتاج إلى إصلاح .
2- حفظ محتويات المختبر في الخزانات الخاصة بذلك وكتابة محتوياتها وتنظيمها على نحو يسهل تناولها دون تعريض بقية الأدوات للتلف .
3- حفظ المواد الكيميائية بإيداعها في الخزانات الخاصة بها وتصنيفها ووضع بطاقة تعريف على كل منها بما يكفل سلامة مرتادي المختبر حسب الأصول العلمية للسلامة والتعليمات الخاصة بذلك .
4- تهيئة غرفة المختبر وترتيبها ومتابعة نظافتها قبل وبعد إجراء التجارب وغلق المختبر بعد الفراغ منه والتأكد من قفل النوافذ والتيار الكهربائي ومحابس المياه والغاز وفق التعليمات الخاصة بذلك .
5- تحضير التجارب التي يدونها المعلم في سجل التحضير اليومي للمختبر قبل الدرس بأربع وعشرين ساعة ، مع ملاحظة الاطلاع المسبق على مقررات العلوم ، والإلمام بما يتطلبه التحضير لها من تجارب أو أجهزة ، والتأكد من وجودها ، وطلب استكمال ما نقص منها في حينه .
6- متابعة صيانة أدوات السلامة وطفايات الحريق والتعرف على طرق الإصلاح والصيانة البسيطة .
7- تنظيم السجلات والملفات الخاصة بالمختبر وتدوين البيانات والمعلومات عن موجودات المختبر وتحديثها وفق القواعد المنظمة لذلك .
8- تفقد صيدلية المدرسة والتأكد من وجود الأدوية والمواد والأدوات اللازمة للإسعافات الأولية والتعرف على كيفية استخدامها .
9- جرد عهدة المختبر مع نهاية كل عام دراسي بموجب محضر لجنة يشكلها مدير المدرسة لهذا الغرض وتسليم مفتاح المختبر لمدير المدرسة .
10- القيام بأي أعمال أخرى يسندها إليه مدير المدرسة مما تقتضيه طبيعة العمل التعليمي .
( الكاتب )
المادة الرابعة والعشرون :
الكاتب هو المسؤول عن الأعمال الإدارية والكتابية في المدرسة وتشمل مسؤولياته الجوانب الآتية :
1- القيام بأعمال سكرتارية المدرسة واستلام ما يرد إليها من مكاتبات ومعاملات وعرضها على مدير المدرسة واتخاذ اللازم حيالها وفق توجيه المدير .
2- إعداد المكاتبات الصادرة من المدرسة وطباعتها ومتابعة صدورها .
3- تنظيم الملفات والسجلات وتدوين البيانات والمعلومات في حينها .
4- تنظيم مستودع المدرسة وجرد محتوياته وفق التعليمات المنظمة لذلك .
5- تسجيل فواتير المصروفات المالية في المدرسة وحفظها وتنظيمها .
6- القيام بأي أعمال أخرى يسندها إليه مدير المدرسة أو وكيلها مما تقتضيه طبيعة العمل الدراسي .
( حارس المدرسة )
المادة السادسة والعشرون :
حارس المدرسة هو المسؤول عن المبنى المدرسي وما يحتويه قبل الدوام وبعده ، وتشمل واجباته الآتي :
1- حراسة المبنى ليلاً ونهاراً خارج وقت الدراسة وعدم السماح لأي شخص بدخول المدرسة بعد انتهاء الدوام إلا بإذن خطي من مدير المدرسة .
2- إبلاغ إدارة المدرسة في حالة الاشتباه بمحاولة أحد دخول المدرسة أو العبث بمبناها أو ما بداخلها .
3- الاتصال بالدفاع المدني وإدارة المدرسة عند وجود ما يهدد سلامة المدرسة من حريق أو سيول جارفة أو غيرها .
4- قفل الأبواب والنوافذ وإطفاء الأنوار والمكيفات والمراوح وصنابير ومحابس المياه .
5- القيام بأي أعمال أخرى يسندها إليه مدير المدرسة أو وكيلها مما تقتضيه طبيعة عمله .
6- يبدأ عمل الحارس من حين انصراف منسوبي المدرسة إلى حين عودتهم في اليوم التالي .
****************************
منقول .. كل الشكر والتقدير للمشرف أبو منار من موقع الوزارة على هذا الجهد المتميز .
التدريس المعاصر الفعّال
أولا ــ مفهوم عملية التدريس : ــ
1 ـ مصطلح التدريس في الإطار التقليدي :
ما يقوم به المعلم من نشاط ، لأجل نقل المعارف إلى عقول التلاميذ . ويتميز دور المعلم هنا بالإيجابية ، ودور التلميذ بالسلبية في معظم الأحيان ، بمعنى أن التلميذ غير مطالب بتوجيه الأسئلة ، أو إبداء الرأي ، لأن المعلم هو المصدر الوحيد للمعرفة بالنسبة للتلميذ . إلا أن هذا المفهوم التقليدي لعملية التدريس كان سائدا قديما ، أما اليوم فتغيرت المفاهيم وتبدلت الظروف ، وغزا التطور العلمي كل مجالات الحياة ، مما أوجد مفهوما جديدا للتدريس .
2 ـ مصطلح التدريس بمفهومه المعاصر :
إن التدريس المعاصر ـ بالإضافة لكونه علما تطبيقيا انتقائيا متطورا ـ هو عملية تربوية هادفة وشاملة ، تأخذ في الاعتبار كافة العوامل المكونة للتعلم والتعليم ، ويتعاون خلالها كل من المعلم والتلاميذ ، والإدارة المدرسية ، والغرف الصفية ، والأسرة والمجتمع ، لتحقيق ما يسمى بالأهداف التربوية ، والتدريس إلى جانب ذلك عملية تفاعل اجتماعي وسيلتها الفكر والحواس والعاطفة واللغة .
والتدريس موقف يتميز بالتفاعل بين طرفين ، لكل منهما أدوار يمارسها من أجل تحيق أهداف معينة ، ومعنى هذا أن التلميذ لم يعد سلبيا في موقفه ـ كما لاحظنا في مصطلح التدريس التقليدي ـ إذ إنه يأتي إلى المدرسة مزودا بخبرات عديدة ، كما أن لديه تساؤلات متنوعة نحتاج إلى إجابات . فالتلميذ يحتاج إلى أن يتعلم كيف يتعلم ، وهو فى حاجة أيضا إلى تعلم مهارات القراءة والاستماع ، والنقد ، وإصدار الأحكام .
فالموقف التدريسي يجب النظر إليه على نحو كلى ، باعتبار أنه يضم عوامل عديدة تتمثل في : المعلم ، والتلاميذ ، والأهداف التي يرجى تحقيقها من الدرس ، والمادة الدراسية ، والزمن المتاح ، والمكان المخصص للدرس ، وما يستخدمه المعلم من طرق للتدريس ، إلى جانب العلاقة ـ التي ينبغي أن تكمن وثيقة ـ بين المدرسة والبيت ، والمحيط الاجتماعي الذي ينتمي له التلميذ .
ثانيا ــ مظاهر تميز التدريس المعاصر عن قرينه التقليدي : ــ
يمتاز التدريس المعاصر عن التدريس التقليدي بعدة ميزات نجملها في الآتي :
1 ـ يعتبر التلميذ ـ لا المعلم ، أو المنهج ـ محور عملية التربية ، فعلى أساس خصائصهم يتم تطوير الأهداف ، واختيار المادة الدراسية ، والأنشطة التربوية ، وطرق التدريس ، والوسائل اللازمة لذلك . أما في التعليم التقليدي فإن الأهداف تتحدد حسب رغبة المجتمع ، أو من ينوب عنه ، ثم يتم اختيار المادة الدراسية ، والأنشطة ، والطرق المصاحبة لذلك ، ومن هنا ندرك أن التعليم التقليدي يرتكز حول المعلم أو المنهج .
2 ـ التدريس المعاصر عملية شاملة ، تتولى تنظيم وموازنة كافة معطيات العملية التربوية ، من معلم وتلاميذ ، ومنهج ، وبيئة مدرسية ، لتحقيق الأهداف التعليمية ، دون تسلط واحدة على الأخرى ، أما في التدريس التقليدي فإن العملية التربوية محصورة غالبا في المعلم والمنهج .
3 ـ التدريس المعاصر عملية إيجابية هادفة تتولى بناء المجتمع ، وتقدمه عن طريق بناء الإنسان الصالح ، أو المتكامل فكرا وعاطفة وحركة ، بينما التدريس التقليدي ـ على العموم ـ عملية اجتهادية تهتم بتعلم التلاميذ لمادة المنهج ، أو ما يريده المعلم دون التحقق من فاعلية هذا التعلم ، أو أثره على التلاميذ أو المجتمع .
4 ـ التدريس المعاصر عملية انتقائية ، تختار من المعلومات والأساليب ، والمبادئ ما يتناسب مع التلاميذ ومتطلبات روح العصر .
5 ـ التدريس المعاصر عملية اجتماعية تعاونية نشطة ، يساهم فيها المعلم وأفراد التلاميذ ، كل حسب قدراته ، ومسؤولياته ، وحاجته الشخصية ، أما التدريس التقليدي فيمثل عملية إلزامية مباشرة ، تبدأ بأوامر المعلم ونواهيه ، وتنتهي بتنفيذ التلاميذ جميعا لهذه المتطلبات .
ثالثا ــ العوامل التي يعتمد عليها التدريس المعاصر :
التدريس بصفة عامة اصطلاح يدل على مرحلة عملية تتم بوساطتها ترجمة الأهداف ، والمعايير النظرية ، والأنشط التربوية ( المنهج ) إلى سلوك واقعي محسوس ، ولا يتوقف هذا التدريس على المعلم فقط ، بل يغطى أيضا كيفية الاستجابة للموقف التعليمي وتنظيمه الذي يتكون في العادة من المنهج ، وغرفة الدراسة ، والتلاميذ .
من المنظور السابق تتحدد العوامل التي ترتكز عليها العملية التربوية والتعليمية وهى : المعلم ـ التلاميذ ـ غرف الدراسة ـ الزمن المتاح لتنفيذ الدرس ـ طرق التدريس التي على المعلم إتباعها عند شرح الدرس .
رابعا ــ أهمية مهنة التدريس : ــ
تعتبر مهنة التدريس من أشرف المهن التي يؤديها الإنسان عامة والمعلم خاصة ، إذ إن العاملين في هذا الميدان ـ وهم المعلمون ـ يتركون آثارا واضحة على المجتمع كله ، وليس على أفراد منه فحسب ، كما هو الحال مع أصحاب المهن الأخرى ، كالأطباء والمهندسين والمحامين والحرفيين ، فالمدرس عندما يدرس في الفصل لا يدرس لطالب واحد فقط ، وإنما يدرس لعشرات الطلاب بل وللمئات خلال اليوم الواحد ، والفرق واضح بين مهنة الطبيب ـ على سبيل المثال ـ الذي يخص بعلاجه فردا واحدا من أفراد المجتمع ، بل ويعالج الجزء المعتل من بدنه ، ولا يترك أثرا علميا على مريضه ، كما يفعل المعلم الذي يؤثر تأثيرا كبيرا على عقول طلابه وشخصياتهم ، وكيفية نموها وتفتحها على حقائق الحياة . وتعد عملية التدريس والتعلم الأساس والأسبق بين المهن الأخرى ، فالطبيب والمهندس والمحامى والمحاسب والصيدلي وغيرهم لابد وأن يمروا تحت يد المعلم ، لأنهم من نتائج عمله وجهده وتدريبه في مراحل التعليم المختلفة . أضف إلى ما سبق أن المعلم يحاول دائما من خلال مهنة التدريس أن يجدد ويبتكر ، وينير عقول التلاميذ ، ويهذب طباعهم ، وأن يوضح الغامض ، ويكشف الستار عن الخفي ، ويربط بين الماضي والحاضر ، ويخلق في نفوس الأجيال الناشئة الأمل واليقين ، ويؤهلهم لبناء المجتمع الناجح القائم على فهم الحياة ومتطلباتها .
خامسا ــ المبادئ العامة للتدريس المعاصر :
من خلال مفهوم التدريس المعاصر ومرتكزاته أوجز التربويون المبادئ العامة التي يقوم عليها هذا النوع من التدريس والتي سنستعرض بعضا منها :
1 ـ يمثل التلميذ في التدريس المعاصر محور العملية التربوية ، دون المعلم أو المنهج أو المجتمع .
2 ـ تتلاءم مبادئ وإجراءات التدريس المعاصر لحالة التلاميذ الإدراكية ، والعاطفية والجسمية ، فتختلف الأساليب المستخدمة في التدريب باختلاف نوعية التلاميذ .
3 ـ يهدف التدريس المعاصر إلى تطوير القوى الإدراكية والعاطفية، والجسمية والحركية للتلاميذ بصيغ متوازنة ، مراعيا أهمية كل منها لحياة الفرد والمجتمع ، دون حصر اهتمامه لتنمية نوع واحد فقط من هذه القوى على حساب الأخرى .
4 ـ يهدف التدريس المعاصر إلى تنمية كفايات التلاميذ وتأهيلهم للحاضر والمستقبل ، ولا يحصر نفسه في دراسة الماضي لذاته .
5 ـ يمثل التدريس المعاصر مهنة علمية مدروسة ، تبدأ بتحليل خصائص التلاميذ ، وتحديد قدراتهم ، ثم تطوير الخطط التعليمية ، واختيار المسائل ، والأنشطة والمواد التعليمية التي تستجيب لتلك الخصائص ومتطلباتها .
6ـ يبدأ التدريس المعاصر بما يملكه التلاميذ من خبرات ، وكفايات وخصائص ، تم يتولى المعلم صقلها وتعديلها أو تطوير ما يلزم منها .
7 ـ يهدف التدريس المعاصر كعملية إيجابية مكافِئة إلى نجاح التلاميذ بإشباع رغباتهم ، وتحقيق طموحاتهم ، لا معاقبتهم نفسيا أو جسديا أو تربويا بالفشل والرسوب كما هي الحال في الممارسات التعليمية والتعلمية التقليدية .
8 ـ يرعى التدريس المعاصر مبدأ التفرد في مداخلاته وممارساته حيث يوظف بهذا الصدد المفاهيم التالية :
أ ـ معرفة خصائص أفراد التلاميذ الفكرية والجسمية والقيمية .
ب ـ توفر التجهيزات المدرسية وتنوعها .
ج ـ تنوع الأنشطة والخبرات التربوية التي تحفز التلاميذ إلى المشاركة ، والإقبال على التعليم .
د ـ استعمال المعلم لوسائل تعليمية متنوعة ، يقرر بوساطتها نوع ومقدار تعلم التلاميذ ، وفاعلية العملية التربوية بشكل عام
ـ ـ تنوع أسئلة المعلم من حيث النوع والمستوى واللغة والأسلوب والموضوع من تلميذ لآخر .
و ـ سماح المعلم للتلاميذ بأن يقوم كل منهم بالدور الذي يتوافق مع خصائصه وقدراته ، ثم اختيار النشاط التربوي الذي يتلاءم مع هذه الخصائص والقدرات .
سادسا ـ المعلم الكفء في التدريس المعاصر : ـ
* مفهوم جديد للمعلم :
كان المعلم ولا يزال العنصر الأساس في الموقف التعليمي ، وهو المهيمن على مناخ الفصل الدراسي ، وما يحدث بداخله ، وهو المحرك لدوافع التلاميذ ، والمشكل لاتجاهاتهم عن طريق أساليب التدريس المتنوعة ، وهو العامل الحاسم في مدى فاعلية عملية التدريس ، رغم مستحدثات التربية ، وما تقدمه التكنولوجيا المعاصرة من مبتكرات تستهدف تيسير العملية التعليمية برمتها ، فالمعلم هو الذي ينظم الخبرات ويديرها وينفذها في اتجاه الأهداف المحددة لكل منها . لذلك يجب أن تتوافر لدى المعلم خلفية واسعة وعميقة عن مجال تخصصه ، إلى جانب تمكنه من حصيلة لا بأس بها من المعارف في المجالات الحياتية الأخرى ، حتى يستطيع التلاميذ من خلال تفاعلهم معه أن يدركوا علاقات الترابط بين مختلف المجالات العلمية ، وتكوين تصور عام عن فكرة وحدة المعرفة وتكاملها .
* المعلم الكفء :
من المفهوم السابق يمكننا تحديد بعض الصفات الأساسية التي يجب أن تتوافر في المعلم الكفء وهى :
1 ـ الالتزام الفطري بقوانين ومتطلبات مهنة التدريس ، حيث يؤدى هذا الالتزام بالمعلم إلى إنتاج تعليم منتظم وهادف ومؤثر .
2 ـ أن يكون على درجة كبيرة من المرونة بحيث يستطيع الاستمرار في المهنة ، فيكتسب المعارف والمهارات المختلفة التي يحتاجها في ممارسته لعملية التدريس .
3 ـ أن يكون ذا شخصية قوية ، يتميز بالذكاء والموضوعية والعدل ، والحزم والحيوية ، والتعاون والميل الاجتماعي .
4 ـ أن يدرك أن الموقف التدريسي عبارة عن موقف تربوي ، لا بد أن يجرى فيه التفاعل المثمر بينه وبين تلاميذه .
5 ـ أن يكون مثقفا واسع الأفق ، لديه اهتمام بالقراءة ، وسعة الاطلاع ، ومتذوقا ناقدا .
6 ـ أن يتسم بالموضوعية والعدل في الحكم والمعاملة ، دون تحيز أو محاباة .
7 ـ أن يكون مثلا أعلى لتلاميذه ، فبشخصية المعلم تبنى شخصيات التلاميذ ، لذلك ينبغي أن يكون المعلم أنموذجا يحتذى به للتصرف السليم في جميع المواقف التي تعترضه .
7 ـ أن يمتلك القدرة على ضبط الفصل ، وشد انتباه التلاميذ لما يدرّس ، وحفظ النظام داخل غرفة الدراسة ، وخلق مناخ مريح ، ومشجع على التعلم .
8 ـ الإلمام بأكثر من طريقة أو أسلوب لتنفيذ عملية التدريس . بل يجب أن يستخدم أكثر من طريقة في شرح الدرس الواحد ، وذلك حسب نوع الدرس المطروح للبحث والمناقشة .
9 ـ إلى جانب العديد من الصفات الشخصية المكملة لما ذكرنا ، كالصوت الواضح المسموع ، والصدق والأمانة ، والمرح ودماثة الخلق ، والتواضع والتأدب في الألفاظ ، والتزين بالمظهر العام ، وغيرها من الصفات الأخرى .
الإثنين مايو 14, 2012 8:33 am من طرف
» إلتهابات المسالك البولية
الإثنين مايو 07, 2012 11:17 pm من طرف
» فائدة زرق الزيتون
الأحد مايو 06, 2012 9:45 am من طرف
» فائدة ورق التوت
الأحد مايو 06, 2012 9:43 am من طرف
» أربعون فائدة للخشوع فى الصلاة
الثلاثاء ديسمبر 13, 2011 10:33 am من طرف
» عناوين الوزارات بمصر
الجمعة نوفمبر 25, 2011 11:51 pm من طرف
» تابع أرقام فاكسات وتليفونات الوزرات والمصالح الهامة بمصر
الجمعة نوفمبر 25, 2011 11:43 pm من طرف
» أرقام فاكسات وليفونات اوزارت والمصالح الهامة بمصر
الجمعة نوفمبر 25, 2011 11:37 pm من طرف
» أرقام تليفونات الأجهزة الرقابية بمصر
الجمعة نوفمبر 25, 2011 11:33 pm من طرف
» هكذا علمتنى الحياه
الأربعاء نوفمبر 09, 2011 6:22 am من طرف احمد السيد
» هكذا علمتنى الحياه
الأربعاء نوفمبر 09, 2011 6:22 am من طرف احمد السيد
» افتتاحيه الحوار من هدى المختار صلى الله عليه وسلم
الأربعاء نوفمبر 09, 2011 6:18 am من طرف احمد السيد
» بلد الرجل الواحد
الأحد نوفمبر 06, 2011 3:40 pm من طرف احمد السيد
» وصفة سحرية لكسب قلوب الناس
الجمعة نوفمبر 04, 2011 3:55 pm من طرف
» عشر ذي الحجة فضائلها والأعمال المستحبة فيها
السبت أكتوبر 29, 2011 5:44 am من طرف
» 6 أنواع من الرجال تجذب النساء
الإثنين أكتوبر 24, 2011 12:52 pm من طرف
» استراتيجيات التعلم النشط
السبت أكتوبر 22, 2011 6:31 am من طرف
» تاريخ التمريض فى مصر
الإثنين سبتمبر 19, 2011 9:42 pm من طرف
» من فوائد العسل العلاجية
الأحد يونيو 19, 2011 3:19 pm من طرف
» معلومة لست البيت
السبت يونيو 11, 2011 6:12 am من طرف
» صائد الدبابات المصرى( محمد عبد العاطى)
الإثنين يونيو 06, 2011 12:11 am من طرف
» قصة مخترع الفيس بوك
الأربعاء أبريل 06, 2011 10:56 pm من طرف
» أنا منتقبة مرفت الصياد
الخميس مارس 31, 2011 8:33 am من طرف
» أصل الصوفية وموقفها فى الدين
الثلاثاء مارس 29, 2011 11:18 am من طرف
» ماذا تعرف عن الدكتور عمرو موسى؟
الجمعة مارس 25, 2011 2:15 pm من طرف
» رائعة الحرية للأستاذ أحمد مطر
الخميس مارس 24, 2011 10:54 am من طرف
» كيف تتعامل مع أناس لا تطيقهم
الخميس مارس 24, 2011 6:23 am من طرف
» الإسعافت الأولية للحروق الكيميائية
الثلاثاء مارس 15, 2011 11:11 pm من طرف
» الاسعافات الأولية لمريض السكر
الثلاثاء مارس 15, 2011 11:05 pm من طرف
» الواد البيه
الإثنين فبراير 21, 2011 1:01 pm من طرف
» نشيد الحياة بقلم جمال عبده
الجمعة فبراير 11, 2011 1:35 pm من طرف
» من هم البلطجية
الأحد فبراير 06, 2011 2:32 pm من طرف
» على اسم مصر كلمات صلاح جاهين
الخميس فبراير 03, 2011 10:25 pm من طرف
» الروشتة بقلم زكى الشيخ
الخميس يناير 27, 2011 5:13 am من طرف
» إمنع الصراصير
الأربعاء يناير 26, 2011 1:42 am من طرف
» مكاتب بريد دمياط والرمز البريدى والتليفون
الإثنين يناير 24, 2011 9:53 am من طرف
» عشرون وصية لتجنب القلق
الإثنين يناير 24, 2011 9:14 am من طرف
» إعرف شخصيتك من من خلال نوعية ردودك
الإثنين يناير 24, 2011 9:08 am من طرف
» كيف تنظف ذاكرتك؟
الإثنين يناير 24, 2011 8:54 am من طرف
» إشحن داماغك بالنجاح
الإثنين يناير 24, 2011 8:31 am من طرف
» كيف تتخلص من الكلام السلبي مع الآخرين؟
الإثنين يناير 24, 2011 8:29 am من طرف
» لماذا يرى الحما الشيطان والديك يرى الملائكة ؟
الأحد يناير 23, 2011 7:30 am من طرف
» أصغرطفل وطنى فى مصر
الجمعة يناير 21, 2011 5:42 am من طرف
» مدارس الأقصى
الخميس يناير 20, 2011 11:56 pm من طرف
» هل رأيتم عاشقا يهوى شمس الأصيل خالد هيكل
الإثنين يناير 17, 2011 11:38 pm من طرف
» علمينى بالمودة بقلم رشا حمزة
الإثنين يناير 17, 2011 9:47 am من طرف
» أنواع الشخصيات التى تقابلك فى حياتك
الأحد يناير 16, 2011 11:29 am من طرف
» كيف تقضى على قلق الامتحانات
السبت يناير 15, 2011 9:16 am من طرف
» كيف تقضى على قلق الامتحانات
السبت يناير 15, 2011 9:16 am من طرف
» أعذرونى بقلم الفلسطينية / رشا حمزة
السبت يناير 15, 2011 7:20 am من طرف
» التأشيرة بقلم هشام الجخ
الجمعة يناير 14, 2011 9:45 pm من طرف
» كم تشتكى إيليا أبو ماضى
الخميس يناير 13, 2011 9:01 am من طرف
» فائدة الطماطم الطبية
الإثنين يناير 10, 2011 8:50 am من طرف
» كيف تتغلب على شهوتك وتغض البصر
الإثنين يناير 10, 2011 8:14 am من طرف
» أعمدة الحب السبعة
الأحد يناير 09, 2011 12:17 pm من طرف
» قصيدة للشاعر الكبير أحمد فؤاد نجم عن أحداث الأسكندرية
الجمعة يناير 07, 2011 11:31 pm من طرف
» مين قال الشيطان شاطر بقلم يسرى اللباد
الجمعة يناير 07, 2011 10:32 am من طرف
» ويا مريم بقلم يسرى اللباد
الخميس يناير 06, 2011 9:18 am من طرف
» قصيدة لأبى الأسود الدؤلى
الخميس يناير 06, 2011 9:09 am من طرف
» بركان غيوم شق السحاب بقلم سمر محمود
الإثنين يناير 03, 2011 11:56 am من طرف
» عم الأفندى بقلم محمد حجاج حجاج
الأحد يناير 02, 2011 10:24 am من طرف
» مستحيل بقلم محمد عواد
السبت يناير 01, 2011 3:41 am من طرف
» إعرف ابنك اكتشف كنوزه
السبت ديسمبر 25, 2010 9:37 pm من طرف
» علاج بعض الأمراض بالأعشاب الطبية
السبت ديسمبر 25, 2010 2:53 am من طرف
» الدوسناريا وعلاجها
السبت ديسمبر 25, 2010 2:34 am من طرف
» أطيب وجبة ومقاديرها !!!
الخميس ديسمبر 23, 2010 8:09 am من طرف
» ماذا تعرف عن جحا
الأربعاء ديسمبر 22, 2010 10:59 am من طرف
» أفكار دمرت العالم الإسلامى
الأربعاء ديسمبر 22, 2010 10:44 am من طرف
» قصة حياة الشيخ عبد الباسط محمد عبد الصمد
السبت ديسمبر 18, 2010 7:05 am من طرف
» سيرة عمر بن الخطاب أعدها محمد سيد
السبت ديسمبر 18, 2010 6:24 am من طرف
» البَرَد بين العلم والقرآن
الجمعة ديسمبر 17, 2010 11:47 am من طرف
» فوائد البرتقال والفول السودانى
الجمعة ديسمبر 17, 2010 11:33 am من طرف
» من مواعظ ودرر الشافعي الشعرية
الجمعة ديسمبر 17, 2010 11:07 am من طرف
» من وسائل تغيير السلوك السلبى لدى الأطفال
الخميس ديسمبر 16, 2010 1:30 pm من طرف
» تعديل السلوك السلبى لدى الطفل
الخميس ديسمبر 16, 2010 1:24 pm من طرف
» قصة مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج
الأربعاء ديسمبر 15, 2010 9:33 am من طرف
» هل تعلم أن
الأربعاء ديسمبر 15, 2010 9:31 am من طرف
» أطعمة وعادات دمياطية أعدها سمير الفيل
الجمعة ديسمبر 10, 2010 6:13 am من طرف
» العادات والأعراف الدمياطية أعدها سمير الفيل
الجمعة ديسمبر 10, 2010 5:57 am من طرف
» حلمى كلمات محمد عاطف
الأربعاء ديسمبر 08, 2010 11:13 am من طرف
» حلمى كلمات محمد عاطف
الأربعاء ديسمبر 08, 2010 11:12 am من طرف
» معجون الأسنان له 25 وظيفة
الثلاثاء ديسمبر 07, 2010 3:46 am من طرف
» طلع البدر علينا بمناسبة الهجرة النبوية
الإثنين ديسمبر 06, 2010 8:45 pm من طرف
» إمرأة وحزنها ومرآه بقلم لبنى غانم
الإثنين ديسمبر 06, 2010 9:04 am من طرف
» اخترنا خلاص البنا والعساس
الخميس ديسمبر 02, 2010 11:33 pm من طرف
» من أغرب القصص أم ترضع ابنها وهى ميتة !!!!!
الجمعة نوفمبر 26, 2010 10:24 am من طرف
» فن التعامل مع المخطىء
الجمعة نوفمبر 26, 2010 9:55 am من طرف
» السيرة الذاتية للعقيد على أحمد العساس ابن مدينة السرو
الأربعاء نوفمبر 24, 2010 10:19 pm من طرف
» تشققات الكعبين وطرق علاجهما
السبت نوفمبر 20, 2010 12:23 pm من طرف
» مراحل تسوس الأسنان
السبت نوفمبر 20, 2010 4:17 am من طرف